شوق
أحببتها في قلبي
ولم أبوح لها
يتملكني احساس
جميل نحوها
تلوح لي بكلمات
تجعلني اخفي
حبي لها
أمراة ذكية قوية
تجيد لغة الحوار
وتحصن نفسها
ولكني لا ابارحها
وهي تتوق لهمسي
صوتها الطفولي
يرن في مسامعي
ضحكتها كأنها
لحن وطرب
تناغيني أحيانا
وتارة تعود لقواها
ما أجملها وما أحلاها
ليتني أفوز بلقياها
محمود احمد / العراق
2/2/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق