إلي أمي
ودعي الموت
عنك هو الذي
يتكفل بالباقي
لأني أحس
إنه بقربه
مني من
فرط ماكن
لك من
ذروة أشواقي
أن
في عينيك
دنيا لو أراها
سوي
ماكان دونه
إليك استباقي
ياأم أنك أنتِ
المرة التي
وحدها يظل
شكرها يزداد
بلا نفاد لأن
دوم له باقي
وأنتِ التي
يحار الفكر
في وصفها
وتعجز دونها
الأقلام عن
البوح بالأوراق
أن لودك في
النفس نشوة
تسري نهر
وهي التي
بها تزهر
حدائق أعماقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق