يامواكب النسيان
مُري من هُنا
على ضفاف شاطئ نهر الذكريات
وضعت حقائب مشاعري وبقايا أحاسيسي..
وصرت كالعصفور أنقرهم الذكرى تلو الأخرى
قفزة تلو قفزة
أستلهم نعمة النسيان
وأحمد الله
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق