لا تسلني لن تجد عندي جوابا
طال شوق كلما طال الغياب
يا رفيق الدرب إني مثقل
هزني البعد لأيام الشباب
ما بقلبي بات يشدو عاليا
يذكر الآهات لا يخفي عتاب
لا تلمني إن قلبي مثقلا
خلت نفسي قد تماداها العذاب
عشت عمري في خيالٍ سارحا
في سؤالٍ لم أجد منكم جواب
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق