عودي إلى الديّار
قبل أن يصير عشقي مثل الدينار
كم من ستار
غطّ سيولتك من الإنفجار
كم من عطّار
لمٓ الإبحار لمٓ هذا الإصرار
لمٓ الإيجار
والقرب ما فاته القطار
اما بزال عنادك تحت الصدمة
لا ينحني يأبى الإعتذار
صابرسعيدي
يا رادعَ العدوانِ )كامل بقلمي : سمير موسى الغزالي . لمّا سَمَوْتُ عن الأذى بصفاتي نصبَ الوُشاةُ شِراكَهم لحياتي ياقاتلَ الآمالِ في بَتلاتِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق