أيّ قطاع الفؤاد أنتَ
فقد كنت قي غفلة حتى
أيقظتني وصرتُ أعشقكَ
إلى أن يتوقف نبضي
متى أيقنتَ أنّني على حبكَ أموتُ
ما أوقفتهم سلطات الحبر
حتى تتمادى لحظاتي وتقتات
من أسفارك ولا تعود
وتطوى كلّ صفحات الفراق
والقواعد والبنود
صابرسعيدي
يا صور يا صوْر ُ التي عرفتْ عن قلبي الكثيرا يا ميناء لفظتي البرتقالية قرب النهر ِ و البساتين استعانَ الصوت ُ الخاكي برائحة ِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق