أين أنت ياصلاح
وصلاحُ الدين كان ليثٌ
قد حررَ أرضاً مُحتلة
يتوارى منه الأعداءُ
وصلاح الحالي بدا لصاً
مشغولاً في ملء السلة
وقد أعياه هذا الداءُ
وجموع العُربِ قد انشغلوا
في صفقةِ قرنٍ مُختلة
وكانوا للباطل فداءُ
عصام قابيل
الراهبُ الثوريُّ في السجونِ تسجدُ الأحزانُ ثكلى كم تثورُ وتناغيكَ القيودُ بفؤادٍ نزفُهُ صبراً ينوءُ هو دامٍ في المنافي دهرُهُ خوفٌ بليلِ ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق