طواني العجزُ في اوراق شِعري
وهاج. الشوقُ مِن.اعراقي يجري
أجوبُ الحرفَ في كّل شعور ٍ
واشكو الغدر حتى بان فجري
على الآهات زاد الجرحُ قصراً
فكيف البوح وكيف شكلُ عذري
علام ّالليل يجلدني بعنفٍ
وهذا الفجرُ من احداقي يحري
ملاذ الصمت فقط لي كان ظّل ٌ
إذا ما مال بات الشمس قبري
َ
مسار الروح ينطلقُ جنوناً
به الترياق يبدو بؤس حبري
:::::::::::::::::::::::::'::::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق