الأحد، 1 سبتمبر 2024

الظُّلْم سَاق فِيهَا / بقلم / أحمد شاهين

 الظُّلْم سَاق فِيهَا

يَا مْوَلَّعِيْن النَّار
وِبْتُنْفُخُوا فِيهَا
هَتْرُوحُوا فِيْن مِ النَّار
وِانْتُوا الْحَطَب فِيهَا
عَ الأَرْض جِبْتُوا الدَّار
عَلَى رَاس أَهَالِيهَا
لاَ رَحَمْتُوا فِيهَا صْغَار
وَلاَ عِيْن تِرَاعِيهَا
جَاهِل بِيِضْرَب نَار
بِالظُّلْم سَاق فِيهَا
هَدْم الْمَسَاجِد عَار
يَا مُؤْمِن اِحْمِيهَا
دَه النَّدْل عَدَّى وْغَار
قَتَل الْحَيَاء فِيهَا
إِمْتَى يَا حُرّ تْغَار
وَلاَّ القَرَار لِيهَا
أَنَا اللي لِيَّا التَّار
وَلاَ فِيش اَمَان فِيهَا
يَا رَبّ فِيْنُه الْجَار
شَايْفُه مِطَاطِيهَا
يَا مْوَلَّعِيْن النَّار
وِبْتُنْفُخُوا فِيهَا
هَتْرُوحُوا فِيْن مِ النَّار
وِانْتُوا الْحَطَب فِيهَا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلمات الشاعر أحمد شاهين
مصر
اسيوط


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لست أدري / بقلم / علي حميد سبع

  لست أدري كم المسافة بيني وبين أقداري ... كم مرة كنت على حافة حتفي ورب العرش أنجاني ... هي رحلة الأيام تقتاتنا ... كم فرحة مرّت في طوارقي ذ...