إليك أكتب
بفكر يعتني بالدواهي
حتى تراكمت أمنياتي
حين أدخل إليك بخيالي
أجدك عاشقه خجولة
ولكن من خجل
من خوف يرتاب
إن يكون أو لايكون
حبك في كفة
والإحتضار يسري في
كل تكوينك
إذن مالأتي...
الله جميل ويحب الجمال
يحب...... .أذن لماذا
لاتدخلي مدخل التعافي
هنا قلب ينبض إليك
مجرى السواقي...
أكتب إليك ..
ضعي في الحسبان
تأملاتي
أنها ثقيله في ميزان
الصبر
ومرور السنين تتعالى
كبحر مل وإستفق
يعد ذلك من خساراتي..
حقا إني أهواك
ثائر وأتمنى أن تكوني
أكبر وأخر غزواتي ..
وإن لاحني الأجل
لأجلك
هو فوز يعد
في تعداد التاريخ
كاالسابقون
أملا لأجيالي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق