الأربعاء، 4 سبتمبر 2024

أدمنتك / بقلم / حامد ابريول

 أدمنتك

أدمنتك حتى الردى..
حتى الإندثار..
أتعبني الخنوع..
انكسرت الروح..
لاشيء بعد يسكن الضلوع..
أستأذنك في الرحيل..
أيلول الحزين ينزاح أعماقي..
يسلب مني بوحي..
يحيلني إلى اضمحلال..
إلى أشلاء و زوال..
غابة الصنوبر ما عادت وطنا..
ولا بلسما صفصافة الجوار..
أستأذنك في الإندحار.
حامد ابريول


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الضحية / بقلم / نورالقمر

خربشات نور الصباحية الضحية رقم 1 كلنا مر بحياتنا أشخاص مؤذيين تركوا آثارا وجروحا لا تُشْفَى ......إخترقوا حياتنا بقناع الوجه الجميل والطيبة ...