وردة
غلبت اسال...
عليها...
وانتظرتك...
ع بابك...
ونسيت...
اني...
اعاني...
من فراق...
الحبيب....
عواطفي...
لاتتحمل...
منك...
الفراق.....
نالت...
عليه...
والحسن...
فاق...
الجمال...
القيت...
لها محبتي...
وابتسم...
طلت وردتي...
وحولها...
لفيف...
من المخلفات...
مسارالسماء....
وحوله طوق...
وشمس...
تلوح من بيعد....
اكسرتني...
وانت ...
امامي...
ولااستطيع...
اتحدث معك...
اسقيتني...
كاس عشقك...
وغادرت....
بعيدا...
واقتلتني...
ولاادري....
متي....
سيكون....
قلبك...
رحيم....
فكرت...
كثيرا...
عسي...
ان اجد...
خيط..
واحد....
الى اصالي...
لكنك...
سبتني...
للوهم...
للمساد....
افتقدك....
وانتي...
قريبه...
مني....
قد هرمنا...
من الشوق....
اشتياق....
وندمنا...
من الحب...
كاس...
نشربه...
نستحيهي...
الى صدورنا...
تروي...
شجون...
قلوبنا...
مارايتك...
يوم...
شغوف....
مثل...
ماانا...
اليك...
التضرر....
ياحبيب...
العمر...
ورفيقه...
قد نرحل...
يوم...
ولم اشبع...
عيني...
من رؤياكم....
اتذكر..
كم مشينا....
وسعينا....
والقمر...
يناظرنا....
ونسينا...
بااننا....
في واحة...
لم يشاهدنا....
من الانس....
احد....
ووقفنا...
ع حافة...
الجرفي....
لنشاهد...
مجري...
السيل...
والمطر...
علينا...
سكيب....
ابديتي...
كاحبه...
برد...
بيضاء...
النصاع...
تضعين...
ع كف...
راحة...
يدي...
انظر...
اليك...
مبتسمة...
المبسمي..
تلوحين...
بعينيك...
لمغادرت...
المكان...
لان الوقت..
حان....
صرخ...
الديك..
لتوقيت...
الاذان....
تكاثرت....
عليه...
من السماء..
واحتجب...
الرؤيا....
والطريق...
واتتني..
من بعيد...
ان غارتني...
لترتمي...
على...
صدري..
خفت...
عليها...
من محاك...
النساء...
فهن...
بلاء....
جلست...
في كهف...
قريب...
وجمعت..
عيدان..
الحطب...
واولعتها...
فاذا بنار...
تخترق...
الظلام....
فاارفعت...
حجابها...
وقلت اشرقت...
الانوار....
قالت..
لاتفرح...
فاالمال...
مملوك...
لصاحب...
النار...
سكت...
بسكون...
المكان...
وتذكرت...
ان زوجها...
يحرق نار..
في الخطب...
لاتزعل....
فقد فات...
من العمر...
ماهو في الحسبان...
ليس بايدينا...
مانملكه....
فنحن...
اصبحنا...
مصاغ...
مهما...
نلنا...
شهادات...
وعلم...
نصبح...
خلف...
الرجل...
نصاغ..
لاانساء...
ذكريات...
الماضي...
ولا الحاضر...
يكفي...
اني سعدت...
بالقائنا...
وطبنا...
في ليلتنا...
وحافظت...
ع مابيننا....
ولم نعيث...
بورود....
الاغصان...
سااظل...
الورده....
الجميله....
في عينيك...
وانت الغصن....
الملاذ للاحتضان.....
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق