أراك ساكن لحمي وعظمي من زماني
تاه نبضي في محراب حبك الأماني
فرحلت عنك ولم تسعفني الأغاني
فطعم الحياة بك ومعك قد أنساني
أصحاب قلبي كلهم واسألي الخلاني
وعمري الراكض منك إليك فاني
يا بهجة الأيام أنت وزينة أحلامي
باعني الهوى فكوني الدوا لأشجاني
لتفرح روحي واغني لك ألحاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق