بأضلعي صهواتها
و كأنها نظراتها ستشدّني
لقصيدة ٍ كلماتها غمزاتها
بغواية ٍ همساتها ستعيدني
و كتابتي لغزالة ٍ ستمدّني
قبلاتها برحيقها و لغاتها
و كأنها رحلاتها بجوانحي
و صقوري بحروفي رشقاتها
بقراءة ٍ لنجومها ورسومها
ستراني كرسالة ٍ بحياتها
طرقاتها بغيابها ستردّني
و كأنها بمشيئتي خطواتها
نبضاتها بمسيرة ٍ لرجوعنا
و خيولها بجموحي حركاتها
بحكاية ٍ لكرومها و حميمها
سأضمَها خطراتها و صفاتها
و كأنني سأزورها بورودها
و أشمّها بحقولها و نباتها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق