يُطوقنى طيفك
مُتمرد قلبى لكَ يُريد
بين الجُموع روحى تُناجى روحك
أى عشقٍ هذا كسُم الوريد
هكذا يُطوقنى طيفك
عابرة تُحلق خلفك
ليتهم تأملوا من بعيد
لوجدو بين النبضات أسمك
يا سيدى أخبرنى فشوقى طريد
ما عادت الروح بى تتمسك
بين ثنايا أضلُعك تعيش
كأنها تتنفس لكَ وحدك
2/8/2023
بقلمى نجاح الطاهر أحمد
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق