ماباله طيفك
كل ليلة يشتت
دفء
مضجعي ؟
صدى صوتك
يخبرني
إنكِ
بغيابي تتوجعي
مرات ومرات
توسلت فيك
أن ترجعي
أن لاتكون نهايتي
بين يديك
أن لا تشربي نخب
إنتصارك
وأنتِ بصمتك
تتــلوعي
أن لا تنحري كلماتي
قرابين لجبروتك
وتلقيها شهيدة
عشق
عند مصرعي
أنصتي لشكوى
التناهيد
أظنك لحرقة
ألف آه
تسمــعي
أكابر بهيبة
قيصر
لكني ماقلت
إليَّ لاترجعي
أنتظرك هناك
بأمكنة لاتعرف
سوانا
فما بالك
اللي لا تسرعي
مزقي عتمة
صمتك الرهيب
تمردي على
خصامك
وتشــجعي
هو الشوق
يفتك بنا
تنتــحــر
القصائد
إن لم تكتب
حنيني إليك
بأدمعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق