روح عمياء
امرأة
بطعم القهوة
الليل البعيدة
كرائحة العطش
تعوي خلفها الرياح
تكتب على جدران الفراغ
ملاحم شرقية الإنتماء
يرسمها الحالمون
كأنها روح عمياء
يبكي شفق الصحراء
تتدثر القصائد بالرمال
يتعثر البوح
في ساعة متأخرة
من اللقاء
غَباء وغَوْغاء كَمْ مِنْ غَبِيٍّ جَهولٍ لا اعتَبارَ لَهُ قَدْ طَبَّقَتْ أُفُقَ الأخْبارِ شُهْرَتُه بفَضْل حَمْقى،وأَغْثاثٍ يَرَونَ لَهُ فضْل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق