رحيل مؤلم
هناك
يتوقف الزمن.
والقلب ينبض بشدة.
خطوات تبتعد عني،
التي شيئًا فشيئًا
تبتلعني في هاوياتها.
حيث تتأرجح أمواج الذكريات،
في مهب الرياحِ
القلب، كحطام من الكآبة،
يبحث عن شعاع في هذه الليلة.
كل خطوة تضرب الرصيف تعمق الألم.
هذا الرحيل، وقسوته، يطارد أفكاري،
مخلفًا جراحا في أعماقي.
21 اكتوبر 2024
محمد العلوي آمحمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق