متى اللقاء؟
هل من لقاءٍ يا غريبْ
الشوقُ في قلبي رهيبْ
دائي أَذلَّ لحالتي
يأبى مداواةَ الطبيبْ
هو كلَّما داوى لهُ
يعتلُّ لا يرضى، كئيبْ
وصفوا لدائي نظرةً
حتى يعالجَ، مِنْ حبيبْ
لكنَّما هو غائبٌ
كيف السبيلُ ويستجيبْ ؟
دَع للغيابِ وضمني
دهري إلى عمري يُذيبْ
فالوهن أصبح خصلتي
والرأس أحرقهُ المشيبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق