آهٍ كم تمنيتُ
آهٍ كم تمنيتُ
أن تكوني صديقتي
وحبيبتي وعشيقتي
أغوصُ في أعماقكِ
وتكوني كُلَّ سعادتي
وملهمتي وقافيتي
لكنَّ قلبكِ قد أبى
بأن تكوني قصيدتي
لذا قررتُ مُجبراً
أن انسحب بطريقتي
لا اقبلُ حُباً مُكرها
ولن ترضاهُ كرامتي
لكن ستبقي بخافقي
حتَّى تحينُ نهايتي
بقلم:سليمان الضويهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق