العشق و الجذور
نظراتها كلماتها جاءتْ
لضلوعي و كأنها باحتْ
و كأنني لمصيرها كُلّي
و كأنها لجذورها تاقتْ
بجراحها كلماتها تروي
لطريقها بمسيرة ٍ طالتْ
فتبعتها لشهيقها حتى
بأريجها و شجونها مالتْ
و رأيتها بعباءة الفلّ ِ
و خيوطها لعلاقة نادتْ
قبلاتنا لزهورنا حنّتْ
و حميمها لحقولنا راحتْ
و جعلتها برحيقها تدنو
بجمالها و نجومها باهتْ
سكناتها بسطوري حلّتْ
خفقاتها بحكاية ٍ طافتْ
و كأنني نبضاتها أعني
و كأنها بقصيدة ٍ جادتْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق