آصابني عشقاً
مُذّ رميتني بآسهمٍ
نقشت بالفؤادِ
ملامحٌ سكنت مُهجتي
سردت عشقاً سرمدي
يا قاتلي ولهاً
آسرتني بشغفٍ
آلهبت آنين الشوق
وسري بنبضي ذكراك
آبيت آن تهاجر موطني
فآسوراي عاليةٌ
لآختبئ في مخدعي
في ليلٍ لا نورٌ يطاله
أتيت وكيف أتيت... ؟
وكنتُ آهرب من مناداتك
محتالٌ ك صرير روحٍ
تترامى ك خيالٍ سها
على جفن العيون غفا
حبيبٌ ساحرٌ
كلما هاج حنيني إليه
طال ليلُ السهر .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق