الاثنين، 25 نوفمبر 2024

أسبـاب حُزني / بقلم / وليد علي السماوي

 شكوتُ إلى الحبيب أسبـاب حُزني

حتى اتـهـمـني وآستـطاب ظُـلـمـي
لا تَظـلِميني فالسحـر فـي عـيـوني
لـيلي كئيبٌ هــمّـي ضــيـاع وزنـي
لا أستـطـيـع العــيـش دون خِــلّــي
دامـــه بـِفـكـري عــايــشٌ بـحُـلـمـي
كــم ذا أُعـانـي والـسـلام إسـمـي
روحــاً أُصافـح والـشـمـوخ سِـلْـمـي
هـــلّا بِــعــفــوٍ فــالــفـــؤادُ مُــغــرم
أنـتي خـيـالـي و الـجـمـال رسـمــي

وليد علي السماوي




هناك 3 تعليقات: