مَتَى تُدرِك
اِني أُحِبگ يَا رَجُلاً ..
بِلُقياگ تُزهِر مَياسيم لُبَّي
مَتَى تُدرِك اِني أُحِبُّگ ..
بِأَلْوان الشَفَقِ ..
أَكْتُبُهَا ،،،،،
تَبّاً لِقَلْب ٍ شَاءَ بِهِ الهَوىَ
يُگابرُ حيناً ..
يَتَوَارَى ..
يَجبَنُ ..
يَعُودُ و بِهِ الْوَجدُ
للحظات لِقَاء ٍ
يَرقُبها ،،،،،
حِين أَلْقَاگ
تَسْأَلُنِي گيْف حَالِي ..
أبتَسَمُ فِي سِرِّي
و أَقُول بِخَيْر ٍ
و الِاشْتِيَاق
كُلّ حَالِي ..
وَكُلِّيّ لَهفة لِعُناقٍ
وَدَمْعُ الَآآآآآه ِ
فِي أحداَقي
أسكُبُها ،،،،،،
هَنيئاً لِدموعٍ
لِأَجْلِك أذرفُها ..
گزغَارِيد أُمَّهَات الشُّهَدَاء
عَلَى خَدَّاي أَزفُّها ..
فَأَيّ عشِقٍ
فِي الْفُؤَاد أَنْزَلْتَهُ ..
و أَي نَشْؤُة أَلَم ٍ
لِي تُسبِبُها ،،،،،
يَا باقات فلٍ
قَطفتُها مِنْ جِنَانِ الْخُلُود ..
تَجَمّلَ بِها كُلُّ الْوُجُود ..
وَكُلّ صَبَاحٍ فِي زهرِيّةَ قَلْبِي
أُرَتِّبُهَا ،،،،،
سُبْحَانَ الَّذِي ..
خَلْقَگ فِي حُسنِ التَقْوِيم ..
جَعَل لُبَّي فِي حُسنگ يَهِيم ..
دلَّني .. دلني مِنْ أَينَ سُبُل الصَبر..
أجلُبُها ،،،،،
كُلَّ لَيلَةٍ اِنْتَشٌلُ صَوْراً
مِنْ أدرَاج الذِّكْرَيَات ..
تُدَاعبُ رُوحِي
وبِكُلّ مَشَاعِر ٍ وَرْدِيَّة
أُداعِبُها ،،،،،
لَا أملَكُ سِوَى مَلامِحاً
اُحاكيها ..
أعاتِبُها ..
بِالحَنِين تَغلبني ..
تُقَلِّبُ اَفگاري ..
بِغَمرة شَوقٍ سَرِيرُ وَحْدَتِي
إلَى جَنّة فِرْدَوْس
تُقَلُِّبُهَا ،،،،،،
يَا خَلِيلاً لِوحدَتي
يا سَمِيراً .. و أُنَيْس ..
طَيفُگ لازوردياً
گالْكِتَاب خَيْرُ جَلِيسِ ..
أَعِيش معكَ حكايات العشق
قبلاً لم أُجرِبُها ،،،،،،
آآآآآه ٍ .. أحتارُ فِي وَصْفگ ..
أَأَقُولُ سَمِيرِي ..
أَم يا أَمِيرِي ..
أَأَقُولُ فِي الْهَوَى ظَالِمِي ..
أَمْ فِي الْهِجْرَان يا لَائِمِي ..
قَلَّ أَيْ الْمُفْرَدَات
إلَيْكَ اُنْسُبهَا ،،،،،
تَغْزُو گياني ..
أَنْسَى اِسمِي و عنوَانِي ..
يَا فرعونِي السِّحر ..
يَا أَنْدَلُسِي الشَّعر ..
بِگلِمَاتٍ لَيسَت گالگلِمات
كُلّ ما فِيَّ
فِي لَحَظَات ٍ
تَسلُبها ،،،،
عَبّأ مِنْ رَحِيقِ كُلُّ النِّسَاءِ
عِطْراً فِي صَدْرِگ ..
وَاقْتَرِب .. اِقْتَرَب
بِآهات شَبق ٍ اُحرِقُگ ..
بِأنفاسي ..
بشَوقِي ..
عِشْقِي و جنونِي .
كُلّ أُنْثَى بك مَرَّت
بِعشق ٍ أزليٍ .. أَغْلِبُهَا ،،،،،
بقلمي
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق