أناه نبض
من ظلمة الهوى وأزلة الحنين حتى أكتوى وجارت عليه بالضنى الأيام
تراه مأسورٱ لمن رماه بزيف نبض فتنال بأناه الأنين منه جمرات السهام
تمضي به السنين تكسوها نزعات الوتين ويصبو يراوده. طيف من ألأوهام
بألحان دون أنغام
ولم تفيض لة الدنيا برشفه ماء تكون للنفس إرتواء لتسقي
ظمأ من غوث إلهام
راض بصبر. والأه تسكن خطاه والصمت قد صاحب دعاه
بواقع من الأحلام
باح يومٱ حكيم بصوت سقيم وروى عن دموع النادمين في الهوى حكاية
لم يجد لها مداد الكاتبين رغم زهد السائلين كلمات تجعل للحب بداية
تطوي الحياة صفحات القلوب وكأنها حروف صماء بلا معاني
في قلب الرواية
أتراه ما بين السؤال والأجابة لطالما يأتي الندم سبيل لأوجاع النهاية
وكأنها قطرات ماء من دموع سحاب أثقلت بالحزن خفقات السجايا
لم تروي عطش القلب يوما ولم تطيب لها رغم الأنين نبضات الحنايا
فكفاك يا قلب نبضٱ على وهم طيف أتاك دام يعكس حزن ايامك في زيف المرايا
ودع الأقدار تأتي بما شاءت لنا عساها يوم تجود على الوتين بجمال العطايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق