أنا
لا أعرف ما أريد
وإن عرفت
فأني لا أريد
على الطريق أربعين مفرق
للعبور تفيد
انست طريقي الحكايا
فعبرت
ماذا أريد
اعتقدت بأني أريد
لأعود من جديد
اسلك الطريق
اتوزع في المفارق
تىنسني الحكايا
ويمكن غير هذا لا أريد
قص عليَ قصة
الهلالي
ولا تنسى سالم الزير
لما انطفى عنترة
في زماننا
وصار غير مفيد
احضر لي الجان
أريد أن أذهب معهم
أخطب لسليمان
بلقيس
اسعدتني حكايا الطريق
وعرفت بأننا نعبر بالحكايا
الطريق
الآن عرفت ما أريد
سأعود لرحلتي
أتابع من جديد
بقلمي اتحاد علي الظروف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق