طرق الهوى في غفلة بابي
وسر قلبي من لقى أحبابي
غزلت حرفي في الغرام وكلما
يغيب فكري فالهواء ركابي
أغمضت عيني وامتثلت لأمره
مر النسيم بريحة الأطياب
أوقاب حبي والشجون في حيرة
جائت لتشجي
قلبي المتصابي
كان السكون مؤنسي في وحدتي
اليوم يهذي شوقي المتغابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق