غَزَّهُ. غَزُّهُ. غَزَّهَ
( الْيَوْمُ الْسادس وَالسَّبْعُونَ )
( الخميس ٢٠٢٣/١٢/٢١م )
الْجِهَادِ عَقِيدَتِيٌّ
--------------------------
جَاءُوا إِلَيْنَا بِكُلِّ وَقَاحَةٍ الْمُجْرِمِ
وَقَامُو بِذَبْحِ النِّسَاءِ مَعَ الشُّيُوخِ
وَحَتَّى الشَّبَابُ الصَّغِيرُ لَمْ يُسْلِّمْ
بِالدَّمِ الْبَارِدِ قَتَلُوا أَطْفَالَنَا الصِّغَارَ
حَتَّى مَنْ كَانَ بِالرَّضَاعِ لَمْ يَفْطِمْ
ظَنَّ أَنَّ جَرِيمَتَهُ تَجْبِرُنِي بِالرَّحِيلِ
أَبَدًا مِنْ دُرُوسِ التَّارِيخِ لَمْ يَتَعَلَّمْ
غَبَاءٌ جَهْلٌ بِإِيمَانِيٍّ وَقُوَّةِ عَقِيدَتِي
وَرَسُولُنَا مُحَمَّدٌ بِالْجِهَادِ خَيْرٌ مُعَلِّمٍ
أَنَا لَنْ أَبِيعَ قَضِيَّتِي رَغْمَ الْخُطُوبِ
سَأُدَافِعُ عَنِ الْأَوْطَانِ حَتَّى تَحْسَمَ
سَوْفَ أَفُوزُ حَتْمًا بِمَشِيئَةِ الرَّحْمَنِ
أَوْ أَنْ أَنَالَ الشَّهَادَةَ وَحَسَنَ الْمَغْنَمِ
بَقَلَمٍ
مُحَمَّدُ عَطَااللَهُ عَطَا. مِصْرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق