الاثنين، 6 نوفمبر 2023

قالت فأجبت / بقلم / ممدوح بدوى العسلى

 قالت فأجبت

اريدك لي
قصة لا يقرأها غيرى
اريدك
قافية لسطرى وجرحى
اريدك
شاطئ أرمى عليه ضعفى
اريدك
أكثر ماأريدك أن تكون
حضننأ يلملمنى من كل خوفى
أريدك
امأن وأطمئنان
أريدك
حبأ بلا عناء
فقلت
أنا سأكون اليك الأمن والامأن
قصة يعشقها القلب قبل العين
سأكون شأطئ البحر الذى ترمى فيه الأحزان
امل لك على بر الزمان والمكان
عينى بها رمش يغمض عليك حتى لا يراك سوئ
قلبى لك جسر للامان والافراح.
حبى اليك نورا يطفئ كل الأحزان
جعلتينى اعيش لحظه
حب وحنان
لحظه
يصدق القلب
من القول والوصف والخيال
الى لحظه عشق وغرام
لو كتبت الرد على كلماتك
لجسلة للصبح لم انتهى من كتاباتى
ڤأن لكلامك سحرأ
جعلنى بين الهوجاء شاعرأ
كفاك من الإحساس ماكتبت
حتى لا تسير الحروف نار
من
لهيب العشق والغرام
ممدوح بدوى العسلى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق