اليوم يوافق الذكرى السابعة والستين للعدوان الثلاثي على مصر.. ونتذكر ملحمة بورسعيد الباسلة في مواجهة هذا العدوان..
وبهذه المناسبة يسعدني ان أنشر هذا النص المتواضع إهداء إلى شعب بورسعيد رمز البطولة والفداء
لو حكينا عن الشجاعة
هنلاقيها ف بورسعيد
بورسعيد رمز البطولة
في التراب ريحة شهيد
بورسعيد يعني الرجولة
شعبها بطبعه عنيد
****
إفتحوا كتب التاريخ
واعرفوا قصة كفاحها
أهلها بقلوب حديد
ضحوا بحياتهم عشانها
كام جريح وكام شهيد
دمهم سال فوق ترابها
يعني هنقول المفيد
بورسعيد في قلوب ولادها
****
كل شارع.. كل حارة
كل بيت كان له حكاية
والأهالي بدون إشارة
دافعوا عنها م البداية
وبشجاعة وبجسارة
كتبوا للطغيان نهاية
يعني بصريح العبارة
بورسعيد أعظم رواية
----------------------------
بقلمي؛
م/ محمود الحريري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق