أبحث عن وجهي الغائب خلف المرايا
في الزاوية التي لا تُمحى منها ملامح الصور
أبحث عني بين ملامح هفوات
وجهي
عندما أكون الصح لا يشبهني
أنا أشبه الضمير
وأنا أبحث عني في الصدق
وجدتني في الكلمات التى كتبها الحنين
وٱصطدمت بنقطة تفتيش الكبرياء
مازالت عالقة على الأبواب لم يُكتب لها المرور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق