شوق وحنين
كلما هزني الشوق إليك
ألجأ إلي المعبد
عن العشق والحنين
فأتعلم حفر ونحت الغرام
بين أضلعي ويسار قلبي
فيهدأ ضجيج قلبي
ويبدأ بالسكون ليستقر
وأعلمه الهديان بين كفيك
والترويض بين عينيك
ينام بأحضان نهديك
فيمتنع عن الغليان ويبدأ بالسكون
فأنت وحدك حبيبي تعرف
كيف تخمد نيران تفكيري؟
فها أنا أتربع بين أوردتك
وأعلنت الإستعمار لمدينة صدرك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق