وتظنُ أني
بقلمي AlaaBaker
وتظنُ أنَّي قد أمِيلُ لِغيرهِا
إنَّي بقلبي بإِسمهِا مَكتوبُ
أنَا مَا شَرِبتُ الحُبَ إلا مَرَّةً
إني منذُ وعدتها هي وعِينيَها
مثل الشموع كل يوماً أذَْوُبُ
قَْد أقسَّمَ قلبّي بَعدَمَا فارقتها
إنه في صبابة العشق يتوبُ
لمّ أكنَْ أعلمُ سَْوف اخسَّرها
كّنتُ بقيتُ بقُربِها لاَ أغيبُ
أصبحت حياتي جحيماً بعدها
كأنيِ دونَْ شمسٌَ كلهَا غروبُ
حاولتُ الصبر بعدما بكيتها
مقيمٌ انا أيامي عند الطبيبُ
ِكيفَ أبقىَ وقلبي دونَْ حُبهَا
لستُ صنمُ ولستُ النبي أيوبُِ
هناكَ من قال تزوج وانَْسَاها
أنَْ امركَ ياهذا شيئآ معيبُ
كيف أنساها وبيداي دفنتها
أحبها ونسيانها امرٌ صعيبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق