بوابة السماء
أقطار الأرض لم تسع هويتنا
لكن وطني ساع من كل الأوطان
حتى غزاة محتل ومحتل ومحتل وما غيروا هويتنا وما إستهوتنا أوطانهم .
فرسمت وجوهنا من تضاريسها
ونحتت صخورها أخاديد في جلدتنا ونقشت فى أقدامنا دروب الأحرار
فيها جزورنا من جزور الزيتون
فيها أحيا الله كل الرسل ، ليروا خاتم الأنبياء وليصلي بهم إمام خير الأنام .
ومنها أسرى محمدٍ فكانت بوابة وطريق للسماء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق